بسم الله الرحمن الرحيم
هذه المر لن ابتعد في المكان كثيرا لا ولن ابتعد في الزمان بل ساتحدث عن قصة حدثت الخميس الموافق 24/4/2008 وذلك في حارتي التي شهدت حادثة مروعة حدثت هذه القصة لاحدى الجارات وسوف اتلو القصة:
ارادت الضحية ان تتمشى مع زوجها لبيت اخيها في الجهة المقابلة ولكن الجو كان جميلا كما نعلم مما دفعها وزوجها للمشي على الطريق عدة مرات ومن ثم توجهت لبيت اخيها فقطع زوجها الشارع للجهة الاخرى ومن بعد فترة قامت هي بذلك ولكن!!
كانت الضحية شاردة الذهن ومع قدوم سيارة بسرعة هائلة حتى لم تتمكن الضحية ولا السائق تفادي بعضهما مما ادى الى قذف الضضحية للجهة الاخرى .
وها هي الان ترقد في مشفى الملك عبد الله بين الحياة والموت.
فادعو لها بالشفاء لتبقى مع عائلتها واطفالها الذين يبكون ويدعون الله بان يشفيها.
الا متى ستبقى هذه الحوادث تبكي الاطفال وتقضي على المجتمع فارجو ان نجد حلا قبل ان يصبح الامر كارثة!!!
فو الله اصبح الرجل يخشى ان يخرج من باب بيته خشية ان يقع ضحية هذا الشبح المميت الذي يترصد البشر ويقضي عليهم.
وشكرا