احلى عالم ... عالم طلاب الوليد *** الاشتراك مجاني***
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
اعزائنا الزوار ... المنتدى الآن قيد التطوير ... سيتم فتح باب التسجيل خلال 3 ايام ... نعدكم بأن نقدم لكم كل ما هو جديد دائما ... مع تحيات ليث واحمد مناصرة ... الادارة الرسمية للمنتدى ***
سيتــــــ بيع المنتدى ــــــــم خلال الايام القادمة بالمزاد العلني على الراغبين الاتصال على : 0788989156 0785240730 ومن ومن خارج الاردن 00962785240730+ 00962788989156

 

 دراسة عن حوادث السير

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محمد خالد محمود الشيخ غان
نسور الوطن
نسور الوطن



المساهمات : 4
تاريخ التسجيل : 24/04/2008

دراسة عن حوادث السير Empty
مُساهمةموضوع: دراسة عن حوادث السير   دراسة عن حوادث السير Emptyالأربعاء أبريل 30, 2008 8:00 am

د /عبد القوي محمد الغابري -

المقدمة:- قد نقرأ يومياً عن مآسي حوادث الطرقات ذهب ضحيتها شاب تخرج حديثاً من الجامعة أو كهل يعيل أسرته وتيتم أطفاله نتألم ونحزن او فتاة تحظر لحفلة زفافها توفت بسبب حادث مريع نتحدث ونقول ان هذا لا يحدث الالاخرين، نخرج ونركب السيارة ونتناسى أنه تكفي لحظات يفقد فيها أحدهم السيطره لتكون الكارثة ونكون نحن ضمن من فقدو او ماتوا او اصابهم ما اصاب .
,
يرجع تاريخ حوادث السير مع وقوع أول حادثة سير في العالم عام 1896 حيث أعلنت صحيفة لندنية أن ما حدث يجب ان لايتكرر مما حذا بمنظمة الصحة العالمية لان تدعوا كافة الحكومات ومؤسسات المجتمع المدني لأن تتكاتف لايقاف النزيف الدموي على الطريق والنظر لمعالجة هذا الموضوع .
وهنا تستوقفنا نظرة تأمل تتكثف فيها جهودالحكومة مع بعض مكونات المجتمع المدني للحد من الانتهاكات على الطريق و استفحال هذه الظاهرة واستعصائها يجب ان يكون هناك رؤى وتقييم لمختلف الأبعاد ومختلف وجهات النظر، لكي يجعل الأطراف أو المعنيين بالشأن المروري في الدول العربية أو في كل الدول أن تقيم نفسها وواقعها وفي نفس الوقت تجعل تجربتها على المحك مع تجارب دول اخرى متقدمه ومتطوره جدا استطاعت في فتره قصيرة ان تتحكم بحوادث المرور.

في تونس يُقام من أجل هذا مهرجان دولي سمي مهرجانا لبرامج الوقاية من حوادث الطرقات. أرقام تتجاوز بكثير أرقام الكوارث والحروب التي نشاهدها كل ليلة على شاشات التلفاز،وعندما نتكلم عن واقع حوادث الطرقات في العالم تصدمنا ومن المفارقات أن العبارات التي نستعملها لوصف هول هذه الكوارث تنطبق على واقع حوادث المرور . حرب

فُتحت في تاريخ الإنسان وهذا يعني ان احداث سبتمبر تتكرر يومياً يوميا3 آلاف قتيل بعبارة اخرى الفاجعةكبيرة .
إ رهاب الطرقات يذهب بأكثر من مليون و200 ألف روح بشرية سنوياً، في الطريق ولنكن أكثر دقة قتيل كل ثلاثين ثانية في العالم، من هؤلاء أكثر من خمسة وثلاثين ألفاً هم قتلى على طرقات الدول العربية .

واقعنا العربي مرير،المشاكل المروريه في البلدان العربية مشاكل تختلف من دولة لأخرى، هناك دول عربية ناجحة ونجحت في تخطي هذه الصعوبات من خلال تكامل الأدوار فيما يتعلق بحسن التخطيط والتهيئة العمرانية، الأمثلة المرورية، استخدام كل التقنيات، وكذلك الحزم في تطبيق القانون مع التوعية والتربية، وهناك دول لم تخرج من ظلمة حوادث المرور بما إن حوادث المرور بالنسبة لها ليست من أولوياتها التنموية .


(جمعية اليازا اللبنانية للتوعية المرورية): اعتمدت طرق عديدة من رسائل توعوية غير قاسية، ولم تعط النتائج المطلوبة خاصة لدى فئة الشباب، لكنها اعطت نتائج جيدة عند الفئة العمرية الصغيرة من عمر 10-20، والفئة العمرية من 20 وما فوقها حيث تكونت لديها مجموعة من المفاهيم،بحيث اعتمدت الومضات التوعوية القاسية والضرورية.

انواع الحوادث على الطرقات :-

اغلب المصادر اليمنية تؤكد أن جميع الحوادث تتوزع بين حوادث دهس مشاة وحوادث انقلاب سيارات ومركبات وتصادم سيارات مع بعضها ومع دراجات نارية دون ان تخوض في اسبابها الحقيقية.

اسباب الحوادث على الطرقات :-

يشار إلى أن السرعة والحمولة الزائدة وعدم الالتزام باللوائح وأنظمة السير وإهمال جوانب الصيانة الفنية للسيارات والمركبات من قبل بعض السائقين كانت وتكون من بين الأسباب الرئيسية لوقوع الحوادث المرورية المسجلة دون التحري في وضع اجراءات السلامة .

هناك مثلا القيلولة الخاطفة تأكد علميا أنها تضر أكثر ما تفيد خاصة بعد ثبوت أنها تسبب الكثير من الحوادث المرورية إذا تعود عليها قائدو السيارات .

عدم التفكير الجدي في سياسة الاحلال والتجديد للآليات والمركبات التي وصلت نسبة تقادمها إلى 50 في المائة من مجموع السيارات والآليات العاملة على الطرق وغير الصالحة للاستخدام وعمرها الافتراضي قد انتهى .

وتنبع مأساة هذا الموضوع من ان اصابات المرور يمكن تواقيها حيث ان تناول قضايا مثل السرعة والقيادة تحت تأثير المخدرات والكحوليات وتعزيز استخدام خوذات الرأس واحزمة الامان وضمان سهولة رؤية المشاه وراكبي الدراجات وتحسين تصميم الطرق والمركبات وفرض تطبيق قوانين سلامة الطرق وتحسين خدمات الاستجابة تحسين السلامة على الطرق.

والعكس في ذلك ان من شأن عدم كفاية شبكات الطرق داخل المدن وفيما بينها، وضعف تطبيق اللوائح التنظيمية الخاصة بحركة السير والنقل، وجوانب النقص في مجالي الإعلام والتوعية بعوامل السلامة،قد ساهمت بل وتسهم في ضعف السلامة على الطرق في بعض بلدان المنطقة.

اجصائيات حوادث الطرقات في المنطقة العربية ودول الشرق الاوسط :-

ففي عام 2003، بلغ متوسط معدل الوفيات بسبب حوادث السير على الطرق في الأردن حوالي 18 حالة وفاة لكل 10000 سيارة، بينما بلغ هذا الرقم في إيران حوالي 45 حالة وفاة لكل 10000 سيارة في عام 2002، وهو يساوي عشرين مِثلاً للمتوسط السائد في البلدان الصناعية. وشهدت بلدان أخرى في المنطقة أرقاما مماثلة. وتشير الاحصائيات الى ان خطر الوفاة والعجز الناجمين عن حوادث الطرق بصورة عامة يتزايد كلما زاد دخل الفرد ويتراوح خطر الوفاة بسبب حوادث الطرق في الاقليم العربي استنادا الى المعطيات المتاحة بين ثماني وفيات في كل مائة الف نسمة في اليمن الى اربع وعشرين وفاة في سلطنة عمان وليس معنى ذالك ان اليمن احسن حالا من دول اخرى في المنطقة العربية بل يعود ذلك إلى عدم وفرة الاحصاءات الدقيقه عبر الجهات رسمية او الشعبية المتخصصه والمهتمه بالشأن المروري وحوادث الطرقات .

ولقد جاء في تقرير منظمة الصحة العالمية لعام 2003م ان ما مجموعه 132 الف وفاة قد حدثت عام 2002م في اقليم شرق المتوسط بسبب حوادث الطرق وحدها .

منظمة الصحة الصحة العالمية:-

وبحسب مصادر منظمة الصحة العالمية فأن حجم عبء المرض الناجم عن الحوادث على الصعيد العالمي قد تزايد من حوالي 12% عام 1999م الى 15% عام 2000م وارتفع هذا العبء المرضى اكثر فاكثر بحلول عام 2003م ، والاصابات الناجمة عن حوادث المرور على الطرق على وجه الخصوص آخذة في التزايد بل انه من المتوقع ان تزداد سوءا على سوء في السنوات القادمة .

وعلاوة على المعاناة الانسانية فان التكلفة الاقتصادية المقدرة لاصابات المرور تتراوح بين 1% وبين 2% من الناتج القومي الاجمالي السنوي لهذه البلدان . ويمثل هذا خسارة تقدر بحوالي 65 بليون دولار اميركي كل عام أي ضعفي اجمالي المعونة التنموية التي تتلقاها البلدان النامية تقريبا.

وتترتب على الاصابات وما تخلفه من حالات العجز نتيجة لحوادث المرور عواقب اقتصادية واجتماعية بالغة السوء سواء بالنسبة للشخص المصاب او عائلته او مجتمعه او بلده اذ يقدر ما تتكلفه حكومات البلدان النامية نتيجة لهذه الحوادث بما يتراوح بين 1ـ2% من اجمالي الناتج القومي سنويا وهذا يعني خسارة تصل الى قرابة 520 بليون دولار اميركي في كل عام وهو ما يعادل اكثر من مجموع المساعدات الانمائية التي تحصل عليها البلدان النامية . وفي عام 2002 تسببت حوادث المرور في مقتل 1.2 مليون شخص واصابة عدد اكبر من ذلك بكثير . كما تعرض خمسة ملايين شخص للاعاقة مدى الحياة بسبب حوادث المرور . وكان معدل الوفيات العالمي الناجم عن حوادث المرور 19 لكل مائة الف شخص ويصل المعدل في إقليم شرق المتوسط إلى 26.3 لكل مائة الف . وتقع ثلاثة الاف حالة وفاة يوميا بسبب حوادث المرور كما تقع 15 الف حالة اعاقة مدى الحياة يوميا بسبب حوادث المرور ويتعرض 140 الف شخص للاصابة على الطرق كل يوم (اكثر من خمسة ملايين شخص سنويا) وتعاني مائة مليون عائلة في العالم من وجود حالة وفاة او اعاقة بين افرادها من جراء حوادث المرور ، وخمسون بالمائة من ضحايا المرور هم من الشباب في الفئة العمرية من 15 إلى 44 عاما وهي الفئة الاكثر انتاجية اقتصادية بين السكان ، ويتعرض 180 الف طفل دون الخامسة عشرة من العمر للقتل سنويا . في عام 2002 كان 96% منهم ينتمون إلى بلدان منخفضة الدخل او متوسط الدخل ، وفي بعض البلدان يمثل قائدو السيارات وركابها اكثر من 70% من الوفيات الناجمة عن حوادث المرور بينما في دول اخرى تقع اكثر الوفيات بين المشاه وراكبي الدراجات والمواصلات العامة.
وبحسب استقراءت منظمة الصحة العالمية فأنه بحلول عام 2020 سترتفع اصابات الطرق من المرتبة التاسعة الى المرتبة الثالثة على قائمة اسباب ضياع سنوات العمر المصححة باحتساب مدد العجز ، وسيزيد عدد القتلى والمصابين من ضحايا حوادث الطرق بنسبة تزيد على 60% (حوالي 8.4 مليون كل عام) و 95% من هؤلاء الضحايا سيتركزون في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل وتنجم هذه الزيادة المخيفة عن الزيادة السريعة في إعداد سكان هذه البلدان وارتفاع عدد النازحين من المناطق النائية إلى المناطق الحضرية حيث يزداد الاعتماد على المواصلات ، وبينما يجري انشاء المزيد من الطرق وتزداد القدرة على شراء مزيد من السيارات فان ذلك لا يتوازى مع اتباع المزيد من اجراءات السلامة.

وتمثل حوادث الطرق أحد أسباب الوفيات الرئيسية في الفئة العمرية أكبر من 15 سنة في مؤسسات وزارة الصحة. وتوضح احصائيات وزارات الصحه في دول الخليج العربي ان ثلثي الوفيات الناتجة عن الحوادث تقع في مكان الحادث وقبل الوصول الى المؤسسات الصحية وتقع حوالي 80% من الوفيات في الفئة العمرية من 16 ـ 50 سنة وهي الفئة المنتجة اقتصاديا في المجتمع .



ولما للوقت والطقس من اهمية في حدوث تلك الكوارث تبين من خلال الاحصائيات ان غلب الحوادث وقعت في وقت الظهيرة بينالساعة 12 و1 ظهرا 17 حادثه يليها الفترة الصباحية عند الساعة العاشرة 15 حادثة ثم الساعة11 كان عدد الحوادث 10 والفترة من الساعة 7 وحتى الثامنه صباحا 10 حوادث يليها فترة المساء من الساعة 5-6 كان نصيبها 9 حوادث تليها فترات اخرى مسائية وصباحية . اما نسبة مشاركه المجتمع في الاسهام في الاسعاف والتبليغ عن الحوادث فقد كانت 32 قام بالاسعاف سائقوا السيارات انفسهم يليها 23 حادثة قام بالمشاركه باسعافها سائقون اخرون بسياراتهم وقام 21 شخص بالاسعاف وبصوره فرديه ثم سيارات الاسعاف التابعة لمستشفى الوحده 20 حادثه والنجدة 9 حوادث ثم المرور 3 والشخص المصاب نفسه .وعند تحليل اعمار السائقين تبين ان 5 سائقين من تلك السيارات كانو بين اعمار 12 سنه الى 17 سنه و13 سائق بين 18 و20 سنه و25 سائق بين 25 و30 سنه من العمر. وكان اصغر سنا من بين المصابون من فئة الركاب في عمر 2 سنتان واكبرهم سنا يصل الى 70 عام . بينما كان اغلب المصابون والمتاثرون جراء تلك الحوادث فكانو من فئة الشباب بين 25 و30 سنه بما نسبته 46 % يليها سن 30 و40 سنه بنسبة 30% .ومن خلال تلك الاحصائيات والارقام البسيطه يتبن هول الكارثة وهول المأساه وما يتكبده الوطن عموما والاسرة والمجتمع خصوصا مما يحتم على الجميع في الحكومة ممثلا بالهيئات والوزارت ومركز البحث العلمي واوساط شعبة ممثلا بمؤسسات المجتمع المدني من الجمعيات ومهتمين وباحثين وغيرهم لايجاد استرتيجيه بعيدة المدي ودراسة تلك الكوارث للحد من استفحالها وانقاذ مأت الابرياء من القتل والغدر والعاهات المزمنة على الطريق .
ا
لمقترحات المقدمة للجانب الحكومي:-

هناك حاجة لوضع خطط ملائمة على الصعيد الوطني للسلامة على الطرق وتطبيقها باستمرار، ومن شأن مثل هذه الخطط إحداث تكامل بين التحسينات المؤسسية والتنظيمية والمادية .
يمكن تقسيم هذه المقترحات او الحلول بحسب الاختصاص بين الجهات الرسميه:-

اولا- فيما يخص وزارة الداخلية والجهات الامنية: -
1- رفع كفاءة وتوسيع مهام الدوريات الأمنية على الطرق الطويلة الرابطة بين المحافظات وتعزيز مشاركتها مع لجان المرور في ضبط الحوادث واسعاف المصابين عند الضرورة.
2- إنشاء غرف عمليات مركزية بوزارة الداخلية والادارات العامة للمرور ترتبط بغرف عمليات فرعية بالمحافظات وبغرف عمليات الاسعاف التابعة لوزارة الصحة والدفاع المدني والانقاذ وغيرها من الجهات المختصة ذات لعلاقة .
3- انشاء ورش صيانة متخصصة وذات كفاءة ومعايير فنية عالية ومتطورة وإفساح المجال أمام المستثمرين للاستثمار في هذا المجال وبرسوم وأسعار رمزية و تشجيعية.
4- العمل على إصدار قانون يحدد العمر الافتراضي للآليات والمركبات.
5- وضع خطة إعادة انتشار لقوة الدفاع المدني في المحافظات والمديريات والمراكز وفقا لظروف واحتباجات استخدامها في بعض الحوادث المرورية الخطرة واعتماد المسافات الجغرافية المناسبة لتمركزها لسهولة وصولها إلى موقع الطلب وفي الوقت المناسب وبالمواد اللازمة للحالة إضافة إلى تكثيف وجود الدوريات على الطرقات .
6- توفير أجهزة رادار مراقبة الحركة والسرعة بمواقع ثابتة ومتحركة على بعض الطرق بين المحافظات التي تزداد فيها الحوادث المعروفة بالسرعة .
7- التطبيق الصارم لمبدء الثواب والعقاببين المخالفون على استهتارهم .
8- العمل على ايجاد وثشجيع الجهود الشعبية ومؤسسات المجتمع المدني والمتمثل في تكوين جمعيات على مستوى المحافظات للوقاية من حوادث .
9- تطوير دليل موحد لوسائل التحكم المرور .
10- ايجاد برامج الفحص الفني و الدوري للسيارات.
11- تطوير وتقنين معايير اختيار رجال المرور.
12- تقويم مدارس تعليم قيادة السيارات . 13- اصدارالدليل اليمني للدراسات المرورية. 14- اعادة تنظيم شعب رخص السير.
15-اعداد نظام بديل لترقيم لوحات السيارات.
ثانيا - وزارة النقل:-

1- العمل على ايجاد الدليل الموحد لوسائل التحكم في المرور وإدخال بعض المتطلبات اللازمة عليه ليكون دليلاً وطنياً موحداً لوسائل التحكم في المرور.
2- العمل بشكل جدي ومتسارع لاصدار قانون يؤمن التطبيق الصارم والعصري لمعايير السلامة العامة في قيادة المركبات عبر مبدأ تصاعدية الغرامة في حال التكرار.
3- اشراك الوزارات المعنية في لجان متخصصه وبجهود مشتركه لدراسة امكانية اصدار دليل , يشمل عدة مجالات للدراسة، أهمها : - حجم المرور وحوادث المرور والسرعة وطرق التحكم فيها وطول مدة الرحلات والتأخير فيها والتأخير في التقاطعات ونقاط البداية والنهاية للرحلات ومواقف السيارات ومراعاة أجهزة التحكم في المرور والتعارضات المرورية, تتوفر فيه طرق القياس وجمع البيانات وتحليلها وحجم العينات ومكان وتوقيت وتوافر القياسات , يفيد هذا الدليل بعد إقراره من كافة الجهات المعنية بالسلامة المرورية فى توحيد كافة الإشارات والعلامات المرورية على الطرق داخل وخارج المدن كما يحدد الألوان والأشكال وأنواع الرسوم والخطوط .
4- تشجيع الشركات والمستثمرين في مجال نقل الركاب ومشاركة الدولة بإنشاء خطوط جديدة للركاب في بعض المحافظات .
5- اصدار المواصفات القياسية للخط العربي في اللوحات الإرشادية .
6- تحديد السر عات بشوارع المدن .
7- تسجيل الحوادث على الطرق الطويلة .
8- تحديد السر عات بشوارع المدن . 9- الحد من اقتناء السيارات في الجمهورية اليمنية . 10- دراسة واقع ومستقبل النقل في الجمهورية اليمنية .
ثالثا- وزارة الاسكان والتخطيط الحضري:-
1- استكمال الدور الحقيقي والفعلي فيما يتعلق بحسن التخطيط والتهيئة العمرانية .
2- إعداد دليل لتصميم مواقف السيارات. 3- إعداد دليل لتصميم تقاطعات الطرق.
4- تحسين وتحديث مستوى الطرق ورفع كفاءتها على مختلف المستويات وبما يواكب المستوى المتطور لاعداد الآليات وأحجامها المختلفة وأغراض استخداماتها والصيانة الدورية , وإزالة أماكن ومواقع الخطورة فيها طبقا لتأثيراتها على الحركة ونتائجها وتزويدها بالعلامات والحواجز الضرورية .
5- زيادة وتعزيز وتوسيع الخطوط العاملة حاليا .
6- إعداد نموذج مناسب للتخطيط لمواقف السيارات متعددة الأدوار بالمنطقة التجارية بوسط المدن.
رابعا- وزارة الصحة العامة والسكان :-
1-تطبيق الخدمات الطبية الطارئة – بنظام وعلى مراحل .
2-تنسيق إمكانية استخدام الإسعاف الطائر على الطرق السريعة. 3- دعم جمعية الهلال الأحمر اليمني .
4-تقويم وتطوير نظام شامل للخدمات الطبية الطارئة .
5- تعزيز العمل بقانون التأمين الإلزامي الشامل والذي يؤمن قدراً كبيراً من ضمانات التعويضات لضحايا الحوادث.

خامسا-وزارة التربية والتعليم و الجامعات :-
1- تعليم جيل المستقبل من السائقين عبر غرس قيم احترام القوانين المرورية وقواعد السير ليطبقها الأطفال غداً، كل هذا من أجل أن نعود ويعود أطفالنا .
2 - تطوير برنامج تعليم سلامة المرور بكليات التربية.
3- تحليل الخصائص النفسية والاجتماعية المتعلقة بسلوك قيادة السيارات . 4- دراسة أسباب ارتفاع نسبة إصابات حوادث المرور في كل محافظات الجمهورية .
5- دراسة تقييم برامج التوعية المرورية . 6- إدخال تعليم سلامة المرور في مقررات المرحلة المتوسطة في التعليم العام.
7- العمل على ايجاد توعية مرورية حقيقية بين الفئات المستهدفة من بين اواسط المجتمع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
دراسة عن حوادث السير
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
احلى عالم ... عالم طلاب الوليد *** الاشتراك مجاني*** :: حوادث السير :: ملتقى طلاب الوليد يرحب بكم-
انتقل الى: